Social bookmarking
Latest topics
Search
مواعظ نبوية بشأن الصلاة
Page 1 of 1
مواعظ نبوية بشأن الصلاة
مواعظ نبوية بشأن الصلاة
لا يخفى على ذي نظر أن الصلاة في الإسلام ذات مكانة عالية، وقد صور النبي صلى الله عليه وسلم تلك المكانة بأمر محسوس يقرب به المعنى، فشبهها بعمود البيت الذي يقوم عليه البناء، فلا غرابة بعد ذلك أن يكثر النبي صلى الله عليه وسلم من المواعظ والوصايا المتعلقة بشأن إقامتها وإتمام صورتها الظاهرة والباطنة، وهذه بعض مواعظه لأصحابه وهم أفضل الأمة بعد نبيها، وهي موعظة لمن بعدهم من باب أولى.
أولا: الأمر بإقامة الركوع والسجود:
في الصحيحين عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أقيموا الركوع والسجود فو الله إني لأراكم من بعدي - وربما قال: من بعد ظهري - إذا ركعتم وسجدتم».
وفي رواية البخاري: «هل ترون قبلتي ها هنا، والله ما يخفى علي ركوعكم ولا خشوعكم، وإني لأراكم وراء ظهري»
وقد كانت تلك الموعظة التي تضمنت الأمر بإحسان الصلاة وإتمام ركوعها وسجودها على المنبر إثر صلاة صلاها بهم النبي صلى الله عليه وسلم، وقد نبههم إلى أنه يراهم من وراء ظهره كما يراهم بين يديه، وتلك من خصائصه ومعجزاته التي جعلها الله له، وقد كان صلى الله عليه وسلم يزن صلاتهم ويقيمها لهم، حتى تتوافق مع مقصودها وينتفع بها صاحبها.
فلو صلى أحدنا بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فكيف ستكون صلاته؟ وهل ستكون صلاته موافقة لما شرع؟ وإذا كان نظر النبي صلى الله عليه وسلم مقتضيا لتحسينها وإقامتها فكيف بنظر الله الذي فرضها على عباده، وبها يتقربون إليه.
ثانيا: الموعظة بأن أجر الصلاة على قدر حضور القلب:
قد يغلب على المصلي شواغل القلب بحيث يغفل عن حضور مقام الصلاة أو بعضها، فتصح الصلاة، بحيث لا يطالب بالإعادة، ولكن ينقص من أجره بقدر ما غفل عنها، وإلى هذا ذهب أكثر أهل العلم منهم الأئمة الأربعة، وذهب بعض العلماء إلى أن الصلاة لا تصح في الباطن وإن صحت في الظاهر، لأن مقصود الصلاة لم يحصل فهو شبيه بصلاة المرائي فإنه بالاتفاق لا يبرأ بها في الباطن، وإليه ذهب الغزالي رحمه الله. وهذا يجعل المصلي أمام مسؤولية كبيرة تدفعه إلى مدافعة الخواطر والوساوس وعدم الاسترسال معها، وقد ورد في سنن أبي داود عن عمار ابن ياسر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إن العبد لينصرف من صلاته، ولم يكتب له منها إلا نصفها، إلا ثلثها، إلا ربعها، إلا خمسها، إلا سدسها، إلا سبعها، إلا ثمنها، إلا تسعها، إلا عشرها».
ثالثا: الموعظة بأن المصلي إنما يصلي لنفسه:
في صحيح البخاري عن أبي هريرة، قال: صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما ثم انصرف فقال: «يا فلان، ألا تحسن صلاتك؟ ألا ينظر المصلي إذا صلى كيف يصلي؟ فإنما يصلي لنفسه، إني والله لأبصر من ورائي كما أبصر من بين يدي».
قال ابن حجر في فتح الباري: دلت هذه الأحاديث على أن من رأى من يسيء صلاته فإنه يأمره بإحسان صلاته ويعظه ويبالغ في الوعظ؛ فإن القلوب تستجيب إلى الحق بالموعظة الحسنة ما لا تستجيب بالعنف، لا سيما إذا عم بالموعظة ولم يخص أحدا، وإن خصَّه فإنه يلين له القول. وقد قال الله تعالى لنبيه - عليه السلام -: {وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغاً} [النساء:63] وقال: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ} [النحل:125] انتهى.
رابعا: الموعظة بأن الصلاة أول عمل يحاسب عليه العبد:
في سنن الترمذي عن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح ونجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر، فإن انتقص من فرضته شيءٌ، قال الرب عزّ وجلّ: انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة؟ ثم تكون سائر أعماله على هذا».
وفي هذا موعظة بليغة تتضمن التنويه بشأن الصلاة في ميزان الآخرة، فهي معيار لما وراءها من الأعمال، فالصلاة إذا أقيمت على وجهها فإنها ترتب سائر الأعمال، وتعين صاحبها على القيام بالأوامر واجتناب النواهي.
قال ابن القيم في "الصلاة وحكم تاركها": ولأن قبول سائر الأعمال موقوف على فعلها، فلا يقبل الله من تاركها صوما ولا حجا ولا صدقة ولا جهادا، ولا شيئا من الأعمال، كما قال عون بن عبد الله: إن العبد إذا دخل قبره سئل عن صلاته، أول شيء يسأل عنه؛ فإن جازت له، نُظر فيما سوى ذلك من عمله، وإن لم تجز له، لم يُنظر في شيء من عمله بعد. انتهى.
خامسا: الموعظة بأن المصلي مشغول بأمر الصلاة:
الصلاة شغل عظيم، فإذا أحرم بها المصلي فقد انشغل بأمر كبير، فلا يلتفت إلى غيره وإن كان خيرا، فضلا عن سواه من العبث واشتغال الباطن بغيرها، ففي صحيح البخاري عن عبد الله ابن مسعود، قال: كنت أسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وهو في الصلاة فيرد علي، فلما رجعنا سلمت عليه فلم يرد علي وقال: «إن في الصلاة لشغلا». قوله: فلما رجعنا، يقصد من أرض الحبشة.
وفي معنى الحديث يقول العيني في شرح سنن أبي داود: معناه: وظيفته أن يشتغل بصلاته فيتدبر ما يقوله ولا يعرج على غيرها فلا يرد سلاما ولا غيره. انتهى.
فهذه بعض المواعظ النبوية في شأن إتمام الصلاة وإحسان إقامتها، وكثيرة هي المواعظ النبوية في هذا الشأن، وكثرتها دليل على الأهمية البالغة التي حظيت بها هذه الفريضة العظيمة، وعلى المصلي العمل بما وعظه به النبي صلى الله عليه وسلم.
لا يخفى على ذي نظر أن الصلاة في الإسلام ذات مكانة عالية، وقد صور النبي صلى الله عليه وسلم تلك المكانة بأمر محسوس يقرب به المعنى، فشبهها بعمود البيت الذي يقوم عليه البناء، فلا غرابة بعد ذلك أن يكثر النبي صلى الله عليه وسلم من المواعظ والوصايا المتعلقة بشأن إقامتها وإتمام صورتها الظاهرة والباطنة، وهذه بعض مواعظه لأصحابه وهم أفضل الأمة بعد نبيها، وهي موعظة لمن بعدهم من باب أولى.
أولا: الأمر بإقامة الركوع والسجود:
في الصحيحين عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أقيموا الركوع والسجود فو الله إني لأراكم من بعدي - وربما قال: من بعد ظهري - إذا ركعتم وسجدتم».
وفي رواية البخاري: «هل ترون قبلتي ها هنا، والله ما يخفى علي ركوعكم ولا خشوعكم، وإني لأراكم وراء ظهري»
وقد كانت تلك الموعظة التي تضمنت الأمر بإحسان الصلاة وإتمام ركوعها وسجودها على المنبر إثر صلاة صلاها بهم النبي صلى الله عليه وسلم، وقد نبههم إلى أنه يراهم من وراء ظهره كما يراهم بين يديه، وتلك من خصائصه ومعجزاته التي جعلها الله له، وقد كان صلى الله عليه وسلم يزن صلاتهم ويقيمها لهم، حتى تتوافق مع مقصودها وينتفع بها صاحبها.
فلو صلى أحدنا بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فكيف ستكون صلاته؟ وهل ستكون صلاته موافقة لما شرع؟ وإذا كان نظر النبي صلى الله عليه وسلم مقتضيا لتحسينها وإقامتها فكيف بنظر الله الذي فرضها على عباده، وبها يتقربون إليه.
ثانيا: الموعظة بأن أجر الصلاة على قدر حضور القلب:
قد يغلب على المصلي شواغل القلب بحيث يغفل عن حضور مقام الصلاة أو بعضها، فتصح الصلاة، بحيث لا يطالب بالإعادة، ولكن ينقص من أجره بقدر ما غفل عنها، وإلى هذا ذهب أكثر أهل العلم منهم الأئمة الأربعة، وذهب بعض العلماء إلى أن الصلاة لا تصح في الباطن وإن صحت في الظاهر، لأن مقصود الصلاة لم يحصل فهو شبيه بصلاة المرائي فإنه بالاتفاق لا يبرأ بها في الباطن، وإليه ذهب الغزالي رحمه الله. وهذا يجعل المصلي أمام مسؤولية كبيرة تدفعه إلى مدافعة الخواطر والوساوس وعدم الاسترسال معها، وقد ورد في سنن أبي داود عن عمار ابن ياسر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إن العبد لينصرف من صلاته، ولم يكتب له منها إلا نصفها، إلا ثلثها، إلا ربعها، إلا خمسها، إلا سدسها، إلا سبعها، إلا ثمنها، إلا تسعها، إلا عشرها».
ثالثا: الموعظة بأن المصلي إنما يصلي لنفسه:
في صحيح البخاري عن أبي هريرة، قال: صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما ثم انصرف فقال: «يا فلان، ألا تحسن صلاتك؟ ألا ينظر المصلي إذا صلى كيف يصلي؟ فإنما يصلي لنفسه، إني والله لأبصر من ورائي كما أبصر من بين يدي».
قال ابن حجر في فتح الباري: دلت هذه الأحاديث على أن من رأى من يسيء صلاته فإنه يأمره بإحسان صلاته ويعظه ويبالغ في الوعظ؛ فإن القلوب تستجيب إلى الحق بالموعظة الحسنة ما لا تستجيب بالعنف، لا سيما إذا عم بالموعظة ولم يخص أحدا، وإن خصَّه فإنه يلين له القول. وقد قال الله تعالى لنبيه - عليه السلام -: {وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغاً} [النساء:63] وقال: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ} [النحل:125] انتهى.
رابعا: الموعظة بأن الصلاة أول عمل يحاسب عليه العبد:
في سنن الترمذي عن أبي هريرة- رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح ونجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر، فإن انتقص من فرضته شيءٌ، قال الرب عزّ وجلّ: انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة؟ ثم تكون سائر أعماله على هذا».
وفي هذا موعظة بليغة تتضمن التنويه بشأن الصلاة في ميزان الآخرة، فهي معيار لما وراءها من الأعمال، فالصلاة إذا أقيمت على وجهها فإنها ترتب سائر الأعمال، وتعين صاحبها على القيام بالأوامر واجتناب النواهي.
قال ابن القيم في "الصلاة وحكم تاركها": ولأن قبول سائر الأعمال موقوف على فعلها، فلا يقبل الله من تاركها صوما ولا حجا ولا صدقة ولا جهادا، ولا شيئا من الأعمال، كما قال عون بن عبد الله: إن العبد إذا دخل قبره سئل عن صلاته، أول شيء يسأل عنه؛ فإن جازت له، نُظر فيما سوى ذلك من عمله، وإن لم تجز له، لم يُنظر في شيء من عمله بعد. انتهى.
خامسا: الموعظة بأن المصلي مشغول بأمر الصلاة:
الصلاة شغل عظيم، فإذا أحرم بها المصلي فقد انشغل بأمر كبير، فلا يلتفت إلى غيره وإن كان خيرا، فضلا عن سواه من العبث واشتغال الباطن بغيرها، ففي صحيح البخاري عن عبد الله ابن مسعود، قال: كنت أسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وهو في الصلاة فيرد علي، فلما رجعنا سلمت عليه فلم يرد علي وقال: «إن في الصلاة لشغلا». قوله: فلما رجعنا، يقصد من أرض الحبشة.
وفي معنى الحديث يقول العيني في شرح سنن أبي داود: معناه: وظيفته أن يشتغل بصلاته فيتدبر ما يقوله ولا يعرج على غيرها فلا يرد سلاما ولا غيره. انتهى.
فهذه بعض المواعظ النبوية في شأن إتمام الصلاة وإحسان إقامتها، وكثيرة هي المواعظ النبوية في هذا الشأن، وكثرتها دليل على الأهمية البالغة التي حظيت بها هذه الفريضة العظيمة، وعلى المصلي العمل بما وعظه به النبي صلى الله عليه وسلم.
Morocco1978- https://islamweb.goodforum.net/
- https://www3.0zz0.com/2023/10/19/22/824410673.gifhttps://www3.0zz0.com/2023/10/19/22/824410673.gifhttps://i.servimg.com/u/f17/20/52/68/78/ia_ai_10.gifhttps://i.servimg.com/u/f17/20/52/68/78/ia_ai_10.gif
- Posts : 5
Join date : 2023-10-14
Similar topics
» مواعظ نبوية بشأن الصلاة
» الغيب في حياة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
» علاج آلام الأقدام من سنة النبي عليه الصلاة والسلام
» علاج آلام الأقدام من سنة النبي عليه الصلاة والسلام
» الغيب في حياة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
» علاج آلام الأقدام من سنة النبي عليه الصلاة والسلام
» علاج آلام الأقدام من سنة النبي عليه الصلاة والسلام
Page 1 of 1
Permissions in this forum:
You cannot reply to topics in this forum
Wed Sep 04, 2024 11:19 pm by islamnet
» الإيمان بسؤال القبر ونعيمه وعذابه
Tue Sep 03, 2024 11:48 pm by islamnet
» من وسائل الثواب
Tue Sep 03, 2024 11:46 pm by islamnet
» عضل النساء
Tue Sep 03, 2024 11:44 pm by islamnet
» متى نصر الله
Sun Sep 01, 2024 8:16 pm by islamnet
» الاهْتِمام بالضُعَفاء في السيرةِ النبَويَّة
Sun Sep 01, 2024 8:14 pm by islamnet
» لفظ (الخيانة) في القرآن الكريم
Sun Sep 01, 2024 8:06 pm by islamnet
» لفظ (الخيانة) في القرآن الكريم
Sun Sep 01, 2024 7:52 pm by islamnet
» في الحديث : {إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها
Thu Aug 29, 2024 5:50 pm by Morocco1978
» معنى قول الله عز وجل: (ولقد رآه نزلة أخرى)، وهل رأى النبي صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء
Thu Aug 29, 2024 5:46 pm by Morocco1978
» لا تنفذون إلا بسلطان
Sun Aug 25, 2024 9:10 pm by Spider man
» مفهوم الأسرة الممتدة في السنة النبوية
Sun Aug 25, 2024 7:46 pm by Spider man
» منزلة القرآن الكريم وحقوقه علينا
Fri Aug 23, 2024 1:43 pm by Amine
» جمع لأحكام وفضائل الجمعة
Fri Aug 23, 2024 12:54 pm by Amine
» الاستدانة هم بالليل وذل بالنهار
Tue Aug 20, 2024 10:56 pm by islamnet
» مواقف من مراعاة النبي صلى الله عليه وسلم لمشاعر المرأة
Mon Aug 19, 2024 4:40 pm by islamnet
» مقاصد سورة الصف
Mon Aug 19, 2024 3:57 pm by islamnet
» علاج آلام الأقدام من سنة النبي عليه الصلاة والسلام
Fri Aug 16, 2024 3:02 pm by islamnet
» علاج آلام الأقدام من سنة النبي عليه الصلاة والسلام
Fri Aug 16, 2024 3:01 pm by islamnet
» الغيب في حياة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
Fri Aug 16, 2024 2:59 pm by islamnet
» فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله
Tue Nov 07, 2023 6:07 pm by islamnet
» متى نصر الله
Tue Nov 07, 2023 6:03 pm by islamnet
» التوحيد أولى المطالب
Wed Nov 01, 2023 4:53 pm by Hicham
» نُصْرَة المظلومين في سِيرة خير المُرْسَلِين
Wed Nov 01, 2023 4:50 pm by Hicham
» الاهتمام بأمر المسلمين في السنة النبوية
Wed Nov 01, 2023 4:46 pm by Hicham
» من حِكَم البلاء
Wed Nov 01, 2023 4:43 pm by Hicham
» واجب المسلم تجاه إخوانه في فلسطين المحتلة
Wed Oct 25, 2023 9:17 pm by islamnet
» الصبر نصف الإيمان
Sun Oct 22, 2023 3:33 pm by Spider man
» المسجد الأقصى في تاريخنا
Sun Oct 22, 2023 3:29 pm by Spider man
» البأساء والضراء في القرآن الكريم
Thu Oct 19, 2023 11:37 pm by islamnet
» أسباب الفلاح كما بَيَّنَتْهَا السُّنَّةُ النَّبَوِيَّة
Thu Oct 19, 2023 11:29 pm by Admin
» الأدلة على عدم جواز الترحم على غير المسلم بعد موته، مع رد شبهات المجيزين
Thu Oct 19, 2023 11:27 pm by Admin
» الصبر نصف الإيمان
Thu Oct 19, 2023 11:21 pm by Amine Morocco Sat
» مواعظ نبوية بشأن الصلاة
Tue Oct 17, 2023 7:13 pm by Morocco1978
» الصحابة في مَنْهج أهل السُنة
Tue Oct 17, 2023 6:58 pm by Morocco1978
» ثلاثة عقود في المكر للإسلام
Mon Oct 16, 2023 12:19 am by Hicham
» مزاح أم سخرية ؟؟؟
Sun Oct 15, 2023 7:20 pm by Imane
» وأفوض أمري إلى الله
Sat Oct 14, 2023 4:05 pm by Morocco1978
» الحكم الشرعي للعلاج بالطاقة
Sat Oct 14, 2023 12:01 am by islamnet
» تكرار سؤال الله دخول الجنة، والاستجارة من النار ثلاثا أو سبعا
Fri Oct 13, 2023 10:26 pm by islamnet
» مواعظ نبوية بشأن الصلاة
Fri Oct 13, 2023 10:24 pm by islamnet
» سُبحانَ ذي الجبَروتِ والمَلَكوتِ والكِبرياء والعَظَمة
Fri Oct 13, 2023 10:21 pm by islamnet
» الإيمان برقابة الله تعالى
Fri Oct 13, 2023 10:16 pm by islamnet
» الصحابة في مَنْهج أهل السُنة
Fri Oct 13, 2023 10:13 pm by islamnet
» أسرة إبراهيم عليه السلام
Fri Oct 13, 2023 9:16 pm by islamnet
» السيرة النبوية والوسطية والاعتدال
Fri Oct 13, 2023 9:12 pm by islamnet
» السيرة النبوية والوسطية والاعتدال
Fri Oct 13, 2023 9:12 pm by islamnet
» الإمام أبو حنيفة النعمان
Fri Oct 13, 2023 7:35 pm by islamnet
» لم تقولون ما لا تفعلون
Fri Oct 13, 2023 7:19 pm by islamnet
» من أسباب الغلو الإعراض عن سؤال العلماء
Fri Oct 13, 2023 7:16 pm by islamnet
» إذا مررتم برياض الجنة.. فارتعوا
Fri Oct 13, 2023 7:11 pm by islamnet